الخميس، 15 ديسمبر 2011

bX-l4u1mh

bX-l4u1mh

الجمعة، 18 نوفمبر 2011

Sixth Sense pranavmistry



'SixthSense' is a wearable gestural interface that augments the physical world around us with digital information and lets us use natural hand gestures to interact with that information.

We've evolved over millions of years to sense the world around us. When we encounter something, someone or some place, we use our five natural senses to perceive information about it; that information helps us make decisions and chose the right actions to take. But arguably the most useful information that can help us make the right decision is not naturally perceivable with our five senses, namely the data, information and knowledge that mankind has accumulated about everything and which is increasingly all available online. Although the miniaturization of computing devices allows us to carry computers in our pockets, keeping us continually connected to the digital world, there is no link between our digital devices and our interactions with the physical world. Information is confined traditionally on paper or digitally on a screen. SixthSense bridges this gap, bringing intangible, digital information out into the tangible world, and allowing us to interact with this information via natural hand gestures. ‘SixthSense’ frees information from its confines by seamlessly integrating it with reality, and thus making the entire world your computer.




PICTURES

     

     

     

     




























الأحد، 18 سبتمبر 2011

قيمة الكتابة والكتاب


 - لمادا نقرأ ؟!؟؟ فلتعلم أن العلم صيد والكتابة قيد وأنا لا اكتب لك ألان إلا لأنني لا أريد أن تتبخر أفكاري في الهواء فتضيع سدى, فلابد أن تدون لتعلم وتعلم لتحفظ وتحفظ ليعمل بها.
ولحد الساعة تعتبر الكتابة  من أول وأنجع الطرق لإيصال الأفكار والمعلومات للغير ولا تزال, ورغم بلوغ الإنسان إلى مرحلة متقدمة جدا من وسائل الإعلام والنشر والتعليم من وساط متعددة ,فمنها الصوتية والمرئية وغيرها إلا أن الكتابة بنوعيها الورقية و الالكترونية تحمل بين طياتها المؤهلات لتكون السبيل الأمثل لإيصال المعلومة  للقارئ وترسيخها بدهنه.
ولم تكن الكتابة في شتى الميادين لتصل للقمة وتحضا باهتمام طلاب العلم والمعرفة إلا بعد احتوائها أو امتلاكها لخصائص ومميزات ترشحها لتلك المكانة.
ورغم اختلاف الكتابات واختلاف اشكال الكتاب فهناك الكتب التاريخية والقصصية وهناك المجلدات والدواوين وهناك الكتب المطبوعة والالكترونية الا انها لم تشا الا ان تتفق في تعريفها الاصطلاحي فعرف الكتاب بانه كل ماهو مكتوب مهما اختلف شكله ونوعه وتنوع مضمونه بشرط ان يكون دا فائدة.
تكمن القيمة اللغوية في الكتاب في التعلم من اساليب اللغة المختلفة المستخدمة في شتى الكتب والتي يمكنها ان تصحح لك بعض ما وقعت فيه من اخطاء املائية ونحوية , بغض النضر عما سيعلمك الكتاب من الفاض ومعاني مبهمة او لم يسبق لها ان دخلت قاموس مفرداتك فتسارع الى البحث عن معاني وشرح ما كان مبهما لديك.
اما عن القيمة المعرفية والعلمية للكتاب فتكمن في الاطلاع على افكار الناس بمختلف اتجاهاتهم وانتماءاتهم او توجهاتهم. فحينما تقرا اي كتاب ستشعر بان بنك معلوماتك قد ادخل بيانات جديدة لانك قد اطلعت على معلومات جديدة واثريت زادك المعرفي.
واختلاف الحضارات واختلاف المعتقدات والعادات واساليب العيش بالضرورة تخلق اختلافا في المعارف وفي مستوى العلم, وهدا يعني اننا ان اطلعنا على كتب اخرى بلغات اجنبية حتى وليست العربية وحسب فسنجد اختلافا كبير وفارقا واسعا , مما يمكننا من مواكبة الحضارات التي سبقتنا وتعلم لغاتهم للاتصال بهم والاخد والرد معهم للرقي بعلومنا في مختلف المجالات : الطبية , العسكرية , التكنلوجية , ... وخاصة ونحن في مكانة لا نحسد عليها وعلى بعد عشرات الاعوام مما وصل اليه الغرب من تقدم.
يقول المولى عز وجل جلاله: ( وما خلقناكم شعوبا وقبائل الا لتعارفو ان اكرمكم عند الله اتقاكم ) وكلمة الا لتعارفو هنا تشمل مرادفات ومفردات عدة ومنها التعارف ومنها التعرف من المعرفة اي  لتعارفو احد تفسيراتها للتبادلو المعارف والمعارف تشمل المعارف الادبية والدينية والفلكية وغيرها من المعارف والله اعلم.
وقد قييل في الكتاب والكتابة كلمات اعجبتني فوددت ان انقلها لكم
قيل : الكتب يا لها من كلمة سحريّة تطرب لها نفسي و يهتزّ لها قلبي فأنا ما غبطت أحدا إلاّ على الكتب و ما تمنّيت أن أكون عاملا لأحد إلاّ لصاحب مكتبة و لا أضعت قياد نفسي إلاّ في مكان فيه كتب .

الخميس، 15 سبتمبر 2011

افضل الافكار تمر كالبرق

 ((عندما يقف مجموعة اشخاص ينضرون الى سيارة جديدة فلا تعتقد ان الكل يرى سيارة))-سعد الدين- 
لكن كل شخص يرى شيئا مختلفا فمنهم من يدهل ويتسائل عن ثمنها ومنهم مصمم يولع بتصميمها ومنهم مهندس ميكانيكي يتاثر بعمل محركها وغيره  الكثير , لكن اتعرفون ما الامر المشترك في اغلبهم ؟

اغلبهم يقول لمادا لم ابع دلك التصميم الدي صممته انه نسخة عما صممته والقيته في النفايات, والمهندس يقول لقد تحدثت مند سنوات مع استادي حول صناعة محرك مماثل لكن لم  نكلف نفسنا عناء التجربة.....

ولكن نضرة صاحب الشركة المصنعة ينضر بفخر ويقول ما اعضم افكاري وما اعضم الفريق الدي جمعته من اجل دلك , لانه دون افكاره ولم يحتقرها.

افضل الافكار تمر على ادهاننا مرور البرق واغلبها لا تعود فاحرص ان تكتبها فربما تجد في احداهن الفكرة الموعودة والتي لطالما انتضرتها.

 يقولون ان العضماء لا يعودون كدلك اقول ان الافكار العظيمة لا تعود .

كل فكرة تساوي مشروعا فاسرع بتقييدها بقلمك واكتبها على الورق, فربما تمر على الكاتب والمدون فكرة جديدة غير مسبوقة فيستهثر ولا يعيرها اهتماما الى ان يفاجئ يوما ما بكتاب ثمين يحمل تلك الفكرة وما كانت قد اوحت له عندما مرت عليه.
كدلك رجال الاعمال والتجار فالافكار النادرة تسمى في عالمهم بالابداع فلا يفوتون شيئا منها فيحتفضون بكل شيء ثم يختارون ما كان انجح واصلح.

كل الاختراعات والابتكارات من حولنا انطلاقا من هدا الحاسوب الدي تكتب به وتقرا منه كان في احد الايام فكرة عابرة لكن من راودته لم يدفنها بل عمل عليها حتى صارت من اعضم الابتكارات التي توصل اليها الانسان.

واغلب الافكار الناجحة تبادر لادهان العديد من الناس بل الالاف ولكن لا تكون مشروعا ناجحا الا لمن دونها واسر عليها وعمل بجد ليبلغها , لدلك لا تعتقد ان الافكار تعود مجددا بل هي فرص وسيحصل عليها من يقيمها ويوليها اهتماما اكثر.

الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

مدونون بلا مؤلفات ؟!!؟!!!؟

قادني الغيض لاكتب هده السطور بعد ما رايت في عالمنا العربي وخاصة اصحاب المدونات او المدونون الاحرار كما احب ان اسميهم.
فمن المدونين من يدون عشرات المقالات اسبوعيا على مدونته 
ولم يفكر يوما في ان يجمع ما يكت في كتاب يؤلفه وينسبه اليه بجميع حقوقه فيستفيد ويفيد المجتمع بخبرته ومعارفه.
ولقد قرات في احدى المدونات ان اغلب المدونين يحتفلون بسنوية مدوناتهم او بلوغهم عدداما من التدوينات كبلوغهم 100 تدوينة.


وما زاد كبدي حرقا انهم يحتفلون بدلك ومن ثم ينسون ما صنعو ويغفلون عن اهم خطوة ربما لدى المدونين وهي تجميع مقالاتهم
وللاسف الشديد اننا غالبا ما نسمع بان مدونة شخص ما قد حدفت او اغلق موقع فلان او علان .


ودهب جهده هباءا منثورا!!!!!
فلو حفض كل مدون مقالاته ورتبها وعمل على ضمها وتعديلها لكان لنا كتاب في وطننا العربي بقدر ما لدينا من مدونات ولافدنا بعضنا بعضا.


بقلم بكوش سعد الدين

الأربعاء، 8 يونيو 2011

واعروبتاه


أرى أناسا نامت بأجفانها والأرواح لم تنمي.
ســادة للقوم كنتم وحيـــن رحتم راح العــز لم يدمي.
كنتم ملوك العرب أسيادا للناس بلا ملكي.
فيا دلنا اليوم والعجم يصيح يا عار العرب ويا عزي.
واحاتما حسبك ابن عرب للجودي والكرمي.
إن غبت وغاب الخصل فينا فالكريم ابن الكريم لم تزلي.
حسبكم عربان أمس فيا فخر بكم وأي فخري.
روما فرسا أكرادا غربا تاقوا دلنا فوقفتم لهم وقفة صقري.
واحارثا هانت من نزالك الأكتاف ولم تهني.
زالت عــنا الشهامة فأنـــــى تعاودنا وقد مـت وكيف تولي.
الصمت دل فيا جيوش صلاح الدين ازحفي.
ما عاش من يبغي دلنا من محيطنا إلى الخليج سبيا يرتجي.
كلنا فداك وأي الفدى موت بأراضيك ويا لهفتي.
ويح اليهود من ابن يعرب إنا ببابكم فيا تل أبيب تزعزعي.
أظرمو فينا حب المقدس وأي الحب آه لو تعلمي.
أيامك ولت وان بعدت بعد الثريا عنا لكن مهلك اصبري.

الثلاثاء، 7 يونيو 2011

اللاوعي يستجيب أكثر إلى الكلمات السلبية فكن ايجابيا

يستجيب الناس إلى الرسائل الموجهة إلى اللاوعي بشكل أفضل إن كانت هذه الرسائل سلبية. فقد نقلت هيئة الإذاعة البريطانية نتائج
 دراسة نشرت في مجلة "إيموشن" أجرتها البروفيسور نيلي لافي من جامعة لندن، أظهرت خلالها مجموعة من الكلمات بسرعة فائقة على شاشة كمبيوتر أمام 50 مشارك، ولم تظهر أي من الكلمات على الشاشة لأكثر من جزء من الثانية ما لم يمكن المشاركين من قراءتها.

وتراوحت تلك الكلمات بين كلمات إيجابية "زهرة، سلام..." وسلبية "يئس، قتل..." وحيادية "علبة، أذن...".

وبعد ظهور كلّ من الكلمات تعين على المشاركين تحديد ما إذا كانت الكلمات سلبية أو إيجابية أو حيادية، واظهرت الدراسة أن استجابة المشاركين كانت أكثر دقة حين كانت الكلمات سلبية.

إذ تمكنوا من تحديد 66% من الكلمات السلبية مقابل 50% من الكلمات الإيجابية على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من قراءة الكلمات التي مرت أمامهم بسرعة فائقة.

وأشارت معدة الدراسة إلى الفوائد التسويقية لهذا البحث، إذ بإمكان المعلنين مثلاً
استخدام شعارات مثل "اقتل سرعتك" بدل "خفف سرعتك" إذ لها وقعاً أكبر على الجمهور.

يشار إلى أن الدعايات التي توجه إلى اللاوعي ممنوعة في بريطانيا، كما انتقد بعض العلماء النفسيين هذه الدراسة مشيرين إلى أنها لا تنجح إلا في الدراسات المخبرية ولا دليل واضح أنها قد تنجح في الحياة الحقيقية.